ألا يستحق كُل هذا النعيم ثباتُ أيّام قلائل؟!
عند أول قدمٍ نضعها في الجنة إن شاء الله:
ستطوى صفحة الأحزان إلى الأبد فلا بلاء، ولا خَوف، ولا ظُلم، ولا تكليف، حتى هذا الفراق الذي يحاصرنا سينتهي، و تُنسى مرارة المجاهدة ، وتجاعيد السنين، لتبدأ رحلة النعيم الأبدي في جوار أكرم الأكرمين.
ألا يستحق كُل هذا النعيم ثباتُ أيّام قلائل؟!
|